منتديات موجة العرب
اللي يحب مصر مايخربش مصر 985o
برجاء التسجيل معانا و شكرآ لآختياركم منتدانا مح تحيات محمد هشام
منتديات موجة العرب
اللي يحب مصر مايخربش مصر 985o
برجاء التسجيل معانا و شكرآ لآختياركم منتدانا مح تحيات محمد هشام
منتديات موجة العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات موجة العرب

منتديات موجة العرب | افلام عربي | افلام اجنبي | اغاني | شعبي | كليبات | مصارعه | برامج | العاب|اسلاميات|
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهــلا وسهلآ بييك فى المنتدى برجاء تصفح موقعنا عن طريق هذا البرنامج اولآ عشان الأكواد اضغت هنا لتنزيل البرنامج  و لابد التسجيل عشان تشارك معانا هتدوس تسجيل و تفعل التسجيل عن طريق الإيميل !!           

 

 اللي يحب مصر مايخربش مصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
داليا

اللي يحب مصر مايخربش مصر Default1



|| تآريخ تسجيلي بآلمنتدي ♥ : 12/10/2010
|| عدد مشآآركاتي ♥ : 593
|| الجّّنس ♥ : انثى
|| الأقامة ♥ : اللي يحب مصر مايخربش مصر Egypt110
|| عدد نقآآطي ♥ : 1489

اللي يحب مصر مايخربش مصر Empty
مُساهمةموضوع: اللي يحب مصر مايخربش مصر   اللي يحب مصر مايخربش مصر Icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 2:31 am

اللي يحب مصر مايخربش مصر 460395

بهذه العبارة.. او الصرخة التي أطلقها ورددها آلاف المصريين، ومحبو وعشاق مصر، أظن انه يتعين علينا الآن ان نقف جميعا ونساهم معا في حب مصر وان نسعى لمنع تخريب مصر. هذه الصرخة احتشد لها الآلاف من شباب مصر الجميل يرددونها بحب حقيقي، وهم أنفسهم الشباب الثائر الذي احتشد في ساحة ميدان التحرير او ميدان الحرية كما
يلقبونه الآن، واستطاعوا الصمود حتى تحقق لهم مطلبهم بالتغيير بعد صدور
بيان الرئيس الذي أثلج صدور كثيرين، وأنزل دموع كثيرين، وهدأ نفوس كثيرين.

لكن السؤال الملح الآن هو ما الذي حدث بعد ذلك؟ وماذا بعد البيان؟ ولماذا يحدث وما يحدث الآن من دمار وخراب وصدام ومواجهات؟

سؤال محير أطرحه على الجميع، على العقلاء والحكماء قبل الشباب والساسة، وقبل الإعلاميين وكل المعنيين.

اليوم تخوض مصر الحبيبة صراعا رهيبا، صراعا بين الشباب وسلطات الدولة، وبين الشباب وسلطات الأمن، ثم بين الشباب والشباب، ومصر هي ساحة المواجهة، مصر كلها تحولت الى ساحة مواجهة بكل ما في ساحة المواجهة من فنون القتال.. من الحجر الى الهراوة ومن السيوف والسكاكين الى الأسلحة البيضاء في أيدي راكبي الخيول والجمال، ومن قنابل المولوتوف الحارقة الى الذخيرة الحية، والنتيجة دمار شامل.

إذن تحول
الصراع من صراع إبداء الرأي ومطالب بالتغيير الى حرب إلغاء وإقصاء وتدمير
تام لكل مقدرات الوطن، الصراع اليوم ليس حول مطالب أعلن الرئيس انها
ستتحقق، ولكن الصراع الآن يدور بين أبناء وطن واحد ويضربه في أخص خصائصه،
وهي «قلبه الكبير» الذي ينبض به الجميع، ذلك القلب الذي ينبض بالتسامح
والحب والاحترام والتقدير والتعايش بين جميع عناصر الوطن بمختلف عقائدهم
ولهجاتهم وانتماءاتهم، صراع نرصد فيه بوضوح أطرافا تضيق ذرعا ببعضها البعض، وترجو إقصاءها وإبعادها.

لماذا؟ وإلى أين يقود هذا؟ وما نتيجة هذا التصرف التخريبي، وإلى متى ستستمر هذه التصرفات؟

لقد وصلت الرسالة، وتعهد الرئيس بإصلاحات من خلال خطوات اعلن عنها والتزم بها أمام العالم أجمع، كل ما يحتاجه هو وقت لتحقيق هذه الاصلاحات التي حتما تتطلب انتهاج خطوات إجرائية وفقا للدستور، لكن ما جرى الآن من التعبير عن رفض هذه الخطوات بإشعال الحرائق امر لا يصدقه عقل وخطأ جسيم بحق مصر وتاريخ مصر.

مصر
التي أضاءت بأفكار أبنائها حضارات الدول العربية الشقيقة لها، والكويت في
قلبها، فمنها استمددنا دستورنا الكويتي، إذ شارك في وضعه أساتذة القانون
وعلماء الفقه الدستوري، وهو ما يفرض عليها وعلى ابنائها وعلمائها
وساستها احترام دستورها، وان كانوا يرفضونه او يطالبون بنسف بعض مواده،
فهذا كله يتم وفقا للدستور، والتأكيد على ان نقل السلطة الشرعية لابد ان
يتم بطريقة قانونية وليس بطريقة «خذوه فغلوه».

مصر أكبر من ذلك ولابد ان تجري الأمور فيها وفق القانون والدستور، ومن دون هذه الهزات التي تحدث، لأن الخاسر الأكبر هو مصر، مصر تخسر من سمعتها وتخسر من مواردها ومن اقتصادها ومن سمعتها السياسية، وعلى رأي المصريين «بعد العيد ما ينفعش كحك» فلا تخسروا كل شيء.

قلنا قبل
ذلك وأكدنا ان مطالبكم مشروعة وحقكم مشروع ورئيسكم هو من كان معكم وبكم
فارس الحرب والسلام، فإذا كان عليه ان يخرج من السلطة فليخرج بكرامة
وبطريقة دستورية معززا مكرما، فهو رئيس مصر ومن دون ذلك لن يكون لمصر قيمة كما كانت.

ان مصر سوف تبقى منارة دستورية صاغت كثيرا من دساتير الشعوب، فلا تطفئوا هذا النور الذي يشع فيها، في نوبة غضب لشبابها.

وإللي يحب مصر.. ما يخربش مصر


بهذه العبارة.. او الصرخة التي أطلقها ورددها آلاف المصريين، ومحبو وعشاق مصر، أظن انه يتعين علينا الآن ان نقف جميعا ونساهم معا في حب مصر وان نسعى لمنع تخريب مصر. هذه الصرخة احتشد لها الآلاف من شباب مصر جميل يرددونها بحب حقيقي، وهم أنفسهم الشباب الثائر الذي احتشد في ساحة ميدان التحرير او ميدان الحرية كما
يلقبونه الآن، واستطاعوا الصمود حتى تحقق لهم مطلبهم بالتغيير بعد صدور
بيان الرئيس الذي أثلج صدور كثيرين، وأنزل دموع كثيرين، وهدأ نفوس كثيرين.

لكن السؤال الملح الآن هوماالذي حدث بعد ذلك؟ وما ذا بعد البيان؟ ولماذا يحدث وما يحدث الآن من دمار وخراب وصدام ومواجهات؟

سؤال محير أطرحه على الجميع، على العقلاء والحكماء قبل الشباب والساسة، وقبل الإعلاميين وكل المعنيين.

اليوم تخوض مصر الحبيبة صراعا رهيبا، صراعا بين الشباب وسلطات الدولة، وبين الشباب وسلطات الأمن، ثم بين الشباب والشباب، و هي ساحة المواجهة، مصر كلها تحولت الى ساحة مواجهة بكل ما في ساحة المواجهة من فنون القتال.. من الحجر الى الهراوة ومن السيوف والسكاكين الى الأسلحة البيضاء في أيدي راكبي الخيول والجمال، ومن قنابل المولوتوف الحارقة الى الذخيرة الحية، والنتيجة دمار شامل.

إذن تحول
الصراع من صراع إبداء الرأي ومطالب بالتغيير الى حرب إلغاء وإقصاء وتدمير
تام لكل مقدرات الوطن، الصراع اليوم ليس حول مطالب أعلن الرئيس انها
ستتحقق، ولكن الصراع الآن يدور بين أبناء وطن واحد ويضربه في أخص خصائصه،
وهي «قلبه الكبير» الذي ينبض به الجميع، ذلك القلب الذي ينبض بالتسامح
والحب والاحترام والتقدير والتعايش بين جميع عناصر الوطن بمختلف عقائدهم
ولهجاتهم وانتماءاتهم، صراع نرصد فيه بوضوح أطرافا تضيق ذرعا ببعضها البعض، وترجو إقصاءها وإبعادها.

لماذا؟ وإلى أين يقود هذا؟ وما نتيجة هذا التصرف التخريبي، وإلى متى ستستمر هذه التصرفات؟

لقد وصلت الرسالة، وتعهد الرئيس بإصلاحات من خلال خطوات اعلن عنها والتزم بها أمام العالم أجمع، كل ما يحتاجه هو وقت لتحقيق هذه الاصلاحات التي حتما تتطلب انتهاج خطوات إجرائية وفقا للدستور، لكن مصر جرى الآن من التعبير عن رفض هذه الخطوات بإشعال الحرائق امر لا يصدقه عقل وخطأ جسيم بحق مصر وتاريخ مصر

مصر التي أضاءت بأفكار أبنائها حضارات الدول العربية الشقيقة لها، والكويت في
قلبها، فمنها استمددنا دستورنا الكويتي، إذ شارك في وضعه أساتذة القانون
وعلماء الفقه الدستوري، وهومايفرض عليها وعلى ابنائها وعلمائها
وساستها احترام دستورها، وان كانوا يرفضونه او يطالبون بنسف بعض مواده،
فهذا كله يتم وفقا للدستور، والتأكيد على ان نقل السلطة الشرعية لابد ان
يتم بطريقة قانونية وليس بطريقة «خذوه فغلوه».

مصر أكبر من ذلك ولابد ان تجري الأمور فيها وفق القانون والدستور، ومن دون هذه الهزات التي تحدث، لأن الخاسر الأكبر هومصر، مصر تخسر من سمعتها وتخسر من مواردها ومن اقتصادها ومن سمعتها السياسية، وعلى رأي المصريين «بعد العيد ما ينفعش كحك» فلا تخسروا كل شيء.

قلنا قبل
ذلك وأكدنا ان مطالبكم مشروعة وحقكم مشروع ورئيسكم هو من كان معكم وبكم
فارس الحرب والسلام، فإذا كان عليه ان يخرج من السلطة فليخرج بكرامة
وبطريقة دستورية معززا مكرما، فهو رئيس مصر ومن دون ذلك لن يكون لمصر قيمة كما كانت.

انمصر سوف تبقى منارة دستورية صاغت كثيرا من دساتير الشعوب، فلا تطفئوا هذا النور الذي يشع فيها، في نوبة غضب لشبابها.

وإللييحب مصر مايخرش مصر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللي يحب مصر مايخربش مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شخصيتك حسب اللون اللي بتحبه
» اتحدي العضو اللي بعدك
» لو بكيت مين اللي تختار تترمي في حضنه ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات موجة العرب :: Ϡ₡°•.¸ ್ೋ كافيه عالم اخبار العرب ್ೋ¸.•°Ϡ₡ :: كافية اخبار مصـر المحلية-
انتقل الى: